تواصلت الأزمة بين الرئاسة المصرية وحزب النور السلفي على خلفية إقالة عضو الحزب خالد علم الدين من منصبه كمستشار لرئيس الجمهورية، وما أعقبها من انتقادات وجهها الحزب للرئاسة فضلا عن إعلان عضو الحزب بسام الزرقا استقالته من الفريق الاستشاري للرئيس محمد مرسي.